تحت عنوان "حاخامات خططوا لاختطاف
وتعذيب رافضي الطلاق"، ذكرت صحيفة "يديعوت آحرونوت" العبرية أن وكالة
الاستخبارات الأمريكية "إف بي أي" اعتقلت 10 يهود يتزعمهم حاخامين شهيرين
بتهمة التخطيط لاختطاف وتعذيب شخص يرفض طلاق زوجته حتى يتحقق المراد.
وأشارت الصحيفة إلى أن الحاخامين استأجرا بلطجية أيضًا من أجل إتمام تلك
المهمة، مؤكدة أن تلك العصابة ارتكبت في الماضي جرائم مماثلة واستخدمت
أساليب تعذيب لا تترك آثارًا على جسد الضحية.
وتابعت الصحيفة أن رافضي الطلاق يتم التعامل معهم بيد من حديد، حيث قرر حاخامين إسرائيليين، وهما الحاخام مندل أفشتاين ومارتين وولمارك، العمل على تنفيذ الشريعة الدينية التي تقول "نجبره حتى يوافق على الطلاق"، مقابل الحصول على مبالغ تقدر بعشرات الآلاف من الدولارات من النساء اليهوديات الراغبات في الطلاق لإجبار أزواجهن على منحهن الحرية.
وأشارت الصحيفة إلى أن الحالة التي تكشفت للاستخبارات الأمريكية كانت لزوج إسرائيل هجر زوجته ويعيش مع إمرأة أخرى لكنه يرفض طلاق زوجته، وبمجرد أن وصل لقضاء إجازة مع عشيقته في إسرائيل، نصبوا له الكمين واعتقلوه حتى طلق زوجته.
وتابعت الصحيفة أن رافضي الطلاق يتم التعامل معهم بيد من حديد، حيث قرر حاخامين إسرائيليين، وهما الحاخام مندل أفشتاين ومارتين وولمارك، العمل على تنفيذ الشريعة الدينية التي تقول "نجبره حتى يوافق على الطلاق"، مقابل الحصول على مبالغ تقدر بعشرات الآلاف من الدولارات من النساء اليهوديات الراغبات في الطلاق لإجبار أزواجهن على منحهن الحرية.
وأشارت الصحيفة إلى أن الحالة التي تكشفت للاستخبارات الأمريكية كانت لزوج إسرائيل هجر زوجته ويعيش مع إمرأة أخرى لكنه يرفض طلاق زوجته، وبمجرد أن وصل لقضاء إجازة مع عشيقته في إسرائيل، نصبوا له الكمين واعتقلوه حتى طلق زوجته.
