الوشاحى: المعزول وجماعته يتصرفون كـ.......

قالت امانى الوشاحى مستشارة رئيس منظمة الكونجرس العالمى لملف امازيغ مصر، أن صدام حسين وقف امام سلطات الاحتلال الامريكى ولم يخاف وجادل وناقش ودافع عن نفسه ولم يولول ويعيط وينهنه، مضيفه: رئيس رومانيا وزوجته وقفا بدون خوف في المحاكمة العاجلة وحتي في حاله اعدامهم الهمجية لم يتحركا وتلقوا الرصاصات القاتلة.

وأضاف الوشاحى: مبارك لم يحتقر القضاء اثناء محاكمته ولكنه رد علي القاضي حاضر يا فندم ولم يتعصب ولم يشتم او يسب، كل هؤلاء تصرفوا في ازماتهم كرؤساء محترمين انفسهم وشعوبهم، اما هذا المرسي المعزول وزبانيته فانهم يتصرفون كعصابة مخدرات او شبكة دعارة سياسية، انهم يتميزون بطولة اللسان والسب والقذف ومخالفة الشريعة والدين.

المتحدث العسكري يهنئ الشعب والجيش

هنأ المتحدث العسكري، عقيد أركان حرب أحمد محمد علي، رجال الجيش وشعب مصر والأمة العربية والإسلامية، الإثنين، بحلول العام الهجري الجديد. وكتب «علي»، في صفحته على «فيس بوك»: «في عيد الهجرة النبوية الشريفة، وإشراق العام الهجري الجديد 1435، يسعدنا أن نتقدم بأرق التهاني وأسعد الأماني إلى حماة الوطن الأوفياء، رجال القوات المسلحة، وإلى شعبنا العظيم وأمتنا العربية والإسلامية». ودعا الله أن تلهمنا «ما تشعه ذكرى الهجرة من معاني الصبر والتضحية والجهاد، وقيم الإخاء والتضامن والوحدة من أجل مصر المستقبل»، مختتمًا بقوله: «كل عام وجيشنا وشعبنا ووطننا بخير وقوة وأمان».

خبراء علم النفس يحللون تصرفات مرسى خلال محاكمته.

خبراء علم النفس يحللون تصرفات مرسى خلال محاكمته..ترديده كلمة"شرعية"يكشف إنكاره للواقع ومعاناته من اضطراب عقلى..ورفعه للبنطلون يدل على توتره..وتلويحه بإشارة رابعة كى يؤكد أنه"فاعل"وليس"مفعولاً به"

أكد الدكتور يسرى عبد المحسن أستاذ الطب النفسى بجامعة القاهرة ونائب رئيس الجمعية المصرية للطب النفسى، أن الوضع الذى ظهر عليه مرسى أمس أثناء محاكمته بعدما بدا مبتسماً يحيى الحضور ويلوح لهم بإشارة رابعة، هو نوع من أنواع المكابرة والالتفاف حول الحقائق، حيث يحمل شيئاً من الخداع وإنكار الواقع.

وحلل "عبد المحسن" ظهور مرسى بذلك الشكل بعدما أكد أمام المحكمة أكثر من مرة أنه "الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية والرئيس الشرعى للبلاد"، بأن مرسى حاول الظهور بمظهر الإنسان المتماسك، وهو الأمر الذى يعكس قمة الانهزام والإحباط الشديد إليه، وما يظهره تعويضاً لإحساسه بالهزيمة، حيث يعانى من "الانسلاخ عن الواقع".

وأضاف أن مرسى يعيش حالة من الوهم والزيف والضلال الفكرى، حيث أنه يعيش فى أوهام لا تستند إلى أى منطق أو واقع كأنه إنسان "مغيب" ينفصل عن واقعه، مشيراً إلى أنه فى حالة إنكار، وبناءً عليها يتصرف تصرفات طائشة لا تستند إلى واقع وليست متوافقة مع موقف وقوفه أمام رجال القضاء.

وعن بعض الحركات التى قام بها مرسى مثل ضبط ياقة قميصه ورفع بنطاله، حللها "عبد المحسن" بأنها تعرف باللزمات الحركية التى تعكس حالة التوتر والقلق والارتباك الداخلى التى يعانى منها ومحاولاته للظهور بمظهر الإنسان المتماسك.

وأكد أستاذ الطب النفسى، أن ما يعانى منه مرسى يعانى منه أيضا باقى قيادات الإخوان المتهمين فى قضية الاتحادية، والذين ظهروا فى قفص الاتهام ملوحين بإشارة رابعة، ومرددين هتافات مناوئة للجيش، وعلى رأس هؤلاء محمد البلتاجى وعصام العريان وأحمد عبد العاطى، موضحاً أن محاولات أى فرد منهم للظهور بصورة الإنسان الشجاع، وأنه يدافع عن قضية يعلم يقينا أنها قضية فاشلة ووهمية ما هى إلا ردود أفعال تعكس عكس ما بداخلهم من شهور بالانهزام والضياع وكان الأرض سحبت من تحت أقدامهم، حيث يعيشون الآن فى فراغ وزيف ويبدون واقفين ضد التيار.

وأكد أن ما يعانى منه مرسى وقيادات الإخوان يسمى فى الطب النفسى "الضلال الفكرى"، وهو عبارة عن اعتقاد وهمى خاطئ راسخ فى عقل الإنسان لا يتماشى مع المنطق أو الحجة او البرهان وغير قابل للتعديل، وهو أحد أعراض الاضطراب العقلى.

وعن تعمد قيادات الإخوان وعلى رأسهم عصام العريان مخاطبة وسائل الإعلام الأجنبية، قال "عبد المحسن" أن مخاطبة الأجانب ليستمدوا قوتهم من الدعاية المضللة أمام العالم لأنهم يعلموا أن الإعلام المحلى يكشف أخطائهم وادعاءاتهم الباطلة ولا يستجيب لأفكارهم، موضحاً أن الإعلام الخارجى يمكن الالتفات إليه وتسويق معتقداتهم وادعاءاتهم الكاذبة أمام الغرب.

وقالت الدكتورة هبة عيسوى، أستاذ الطب النفسى بجامعة عين شمس، أنه تلاحظ عند نزول محمد مرسى من السيارة الميكروباص بأكاديمية الشرطة وقف لضبط بدلته، وهو ما أدى إلى وقوف الجميع حوله، وهو الأمر الذى لم يعتد عليه، حيث لم يعتد الظهور "مهندم" وأيضاً يأتى ذلك الأمر على خلاف ما هو مقبول من دخول المتهم المحكمة.

وأوضحت أن مرسى قام بهذا الفعل حتى يوحى للناس أنه رئيس وفاعل وليس مفعولاً به، حيث إنه بوقوفه لضبط ملابسه اضطر الجميع لانتظاره والوقوف حوله، كما توقفت الكاميرا لأخذ تلك اللقطة.

ووصفت "عيسوى"، طريقة دخول مرسى لقفص الاتهام بالشكل السينمائى، حيث أراد الظهور كملك من حوله الحاشية، وهو الأمر الذى أكده التفاف قيادات الإخوان حوله، وعن إشارته بعلامة رابعة جاء كنوع من الحشد لمؤيديه من الإخوان وكان لسان حاله يقول: "أنا موجود وراجع تانى".

وحللت وقوفه ملاصقاً للسلك بقفص الاتهام، بأنه جاء بغرض التغلب على خوفه الداخلى، وكأنه يريد أن يقول "أنا برىء"، وعندما هتف محامو الإخوان "حرية وعدالة المرسى وراه رجالة" قام بضبط ياقة قميصه وبنطاله، وهو الأمر الذى يدل على شعوره بنشوة وجزء من التضخم كأنه يريد أن يقول "يا أرض اتهدى ما عليكى أدى".

وعن ابتسامة مرسى وقيادات الإخوان، وصفتها "عيسوى" بأنها ابتسامة صفراء مقززة يفتعلها الإخوان، كما أمليت عليهم للظهور بأنهم غير مبالين وكان شيئاً لم يكن.

وترى "عيسوي"، أن التفاف قيادات الإخوان حول مرسى بمجرد دخوله قفص الاتهام، جاء بغرض تشجيعه والتعامل معه كرئيس، حيث بدا المشهد كصور سينمائية وتمثيلية مرسومة للعب على وجدان المشاهد، فالإخوان يتعاملون مع الواقع كأنه حرب تستخدم فيه كافة الحيل.

صوره نادره للفنان محمد هنيدى وابنته الاكبر فاطمه التى يخفيها عن الجمهور ..شاهد بنفسك..

صوره نادره للفنان محمد هنيدى

نتحدث اليوم عن فنان لديه شعبيه جارفه ليس فى مصر وحدها بل لا نبالغ ان قولنا ان هذه الشعبيه الجارفه فى الوطن العربى اجمع نحن نتحدث الفنان الرائع محمد هنيدى 15 فبراير 1965 من مواليد محافظه الجيزه . بدء محمد هنيدى مشواره الفنى فى عام 1978 فى ادوار لا تذكر فى السينما ولكن اول ادواره التى لافتت انتباه الجمهور والنقاد له كان في فيلم اسكندريه ليه ‏كما ابدع ايضا محمد هنيدى على خشبه المسرح وفى نهايه التسعينات كان الحظ فى انتظار محمد هنيدى عندما قام ببطوله مشتركه بين محمد فؤاد وخالد النبوى فى فيلم اسماعليه رايح جاى وكان الحظ الاكبر عندما قام بالبطوله المطلقه له الاولى فى فيلم صعيدى فى الجامعه الامريكيه ولكن قبل هذه الاعمال سبقتها عده اعمال بقام فيها بأدوار مساعده وحصل هنيدى على العديد من الجوائز فى مشواره الفنى وكانت اخر جائزه هى من اكثر من مهرجان الا وهى جائزه احسن ممثل عن دوره فى فيلم رمضان مبروك ابو العالمين حموده وكرم فى مهرجان الرباط فى المغرب عن مجمل اعماله فى مشواره الفنى . محمد هنيدى من الممثلون الذين لا يعشقو حياه الاضواء والاعلام للاسرته ولهذا لا احد يعرف كيف شكل ابنائه على الاقل هذه اول صوره يظهر فيها محمد هنيدى وهو يستحب ابنته الاكبر فاطمه فى يده فى احد المناسبات اليكم الصوره

شاهد ماذا كتبت بثينة كامل عبر تويتر عن مرسى

مفاجأة..

كشف عمر سمبل، المحلل السياسي، مفاجأة كبيرة؛ حيث أعلن أن زعيم التنظيم الدولى للإخوان المسلمين هو الشيخ يوسف القرضاوى، مؤكداً أن القرضاوى هو الرأس المدبر لجماعة الإخوان فى مصر والعالم، وذلك بحسب آخر تقرير مخابراتى عالمى، وأوضح أن تنظيم الإخوان اعتاد أن يعمل فى الخفاء وخاصة عدم كشف هوية قياداته.

وآضاف سمبل خلال مداخلته هاتفية مع برنامج " فى الميدان" الذى تقدمه الإعلامية رانيا بدوى على فضائبة "التحرير"، أن من أبرز قيادات التنظيم الدولى الذين تم الكشف عنهم مؤخراً "أيمن على" المتحدث باسم رئاسة الجمهورية فى دولة الإخوان الذي كان يتولى مسئولية التنظيم فى قارة "أوروبا" .

وتابع أن من قيادات التنظيم البارزين "أحمد عبد العاطى" وهو قاتل شباب مصر أمام الإتحادية، وكان يدير أكبر المؤسسات الإخوانية على مستوى العالم وهى منظمة "الاتحاد العالمى للمنظمات الطلابية الإسلامية"، والذى كان يتخذ من "أثن" بألمانيا مقراً له، وانتقل إلى السعودية؛ ليكون آخر مركز له فى تركيا عام 2007، مشيرا إلى أن مهمة هذه المنطمة الدولية الإخوانية التنسيق بين المخابرات التركية والأمريكية لتحقيق أهدافها فى العالم العربى.

وأوضح أن هذه المنظمة تضم أكثر من 100 منظمة واتحاد طلابى على مستوى العالم بهدف نشر فكر الإخوان المسلمين وأفكار قائدهم الروحى " سيد قطب" عن طريق طبع كتب له وتوزيعها على طلاب تلك المنظمات، وتابع أن هذة المنظمة هى أخطر المنظمات الإخوانية على مستوى العامل حيث تنتشر فروعها فى أكثر من 60 دولةعلى مستوى العالم.

خبير نفسى: "المعزول" يعانى من.....

أكد الدكتور هاشم بحرى، أستاذ الطب النفسى بجامعة الأزهر، أن الرئيس السابق مرسى فى المحكمة كان يقف دور الشخص الذى يحافظ على واجهته أمام الشعب كأنه ليس ومايزال الرئيس، معتبرا أن القوة التى بدت عليه داخل القفص أنه الأفضل والأحسن والقادر على مقاضاة الناس لكن بعد إستعراض قوته وحين الإنفراد بنفسه يبدأ الشخص العصبى بالإرهاق والتجميع لديه أقل فيما بعد ويصبح عنده نوع من عدم التركيز أو اللخبطة.

وأضاف بحرى، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "مصر الأهم" المذاع بقناة "الثانية المصرية"، أن جماعة الإخوان لديهم فكر أنهم الأفضل والأحسن، وهذا يسمونه بالنرجسية، مشيرا أن المشكلة حينما يتعاملون مع الشعب بهذه النرجسية فالشعب ينفر لأنه لا يحب التعالى عليه.